بداية القصة فى العنوان
بداية القصة فى العنوان
وبرده كانت نهايتها
بداية فرحة مش بتبان
لأن الحزن غالبها
بداية رقصة بالفستان
بتغرى بيها حبيبها
وفيها كتير من الألحان
على الأوتار بتعزفها
بناى مصنوع بخشب الزان
بيخلق فيها ضحكتها
وعزفه بيملى الأكوان
طرب وشجون محبتها
وفيها الورد والمرجان
وبستان يرضى بسمتها
بداية فيها كان يا مكان
وحدوتة فى رسمتها
وذكرى جميلة من زمان
تنور فيها رحلتها
وفيها كتير من الألوان
فرح والام بتنسجها
وعلى تسطيرة الأيام
فى خط احمر بيحجبها
تحاول تبنى فوقه كلام
لكن رافض كتابتها
بترجع تانى بالأشجان
تكمل سرد حكايتها
وتكتب على الورق احلام
تزين بيها روايتها
وترجع تقرا مـ العنوان
تشوف تأثير جمال بيتها
تلاقى كلامها فيه بتتهان
بيظهر فيه مذلتها
فتقفل الكتاب علشان
ديوانها بقى اللى ظالمها
وينزل من عيونها دموع
تبقع جلد غلافتها
ويمسح حرف مـ العنوان
يغير معنى قصتها
وبرده كانت نهايتها
بداية فرحة مش بتبان
لأن الحزن غالبها
بداية رقصة بالفستان
بتغرى بيها حبيبها
وفيها كتير من الألحان
على الأوتار بتعزفها
بناى مصنوع بخشب الزان
بيخلق فيها ضحكتها
وعزفه بيملى الأكوان
طرب وشجون محبتها
وفيها الورد والمرجان
وبستان يرضى بسمتها
بداية فيها كان يا مكان
وحدوتة فى رسمتها
وذكرى جميلة من زمان
تنور فيها رحلتها
وفيها كتير من الألوان
فرح والام بتنسجها
وعلى تسطيرة الأيام
فى خط احمر بيحجبها
تحاول تبنى فوقه كلام
لكن رافض كتابتها
بترجع تانى بالأشجان
تكمل سرد حكايتها
وتكتب على الورق احلام
تزين بيها روايتها
وترجع تقرا مـ العنوان
تشوف تأثير جمال بيتها
تلاقى كلامها فيه بتتهان
بيظهر فيه مذلتها
فتقفل الكتاب علشان
ديوانها بقى اللى ظالمها
وينزل من عيونها دموع
تبقع جلد غلافتها
ويمسح حرف مـ العنوان
يغير معنى قصتها

تعليقات
إرسال تعليق