حالة بائسة
كالعادة وفى ذات الوقت
بخضع بقبول لمعانى الحزن
برجع وبغير فى التخطيط
وبحاول ابان فى الحزن شديد
وبلون وشى بلون الفرح
وسعات من كتر ما بدَّاعي
بتجينى لحظة ما بساعي
وبرجع اكتم واخبى الرد
صدقنى سكوتى مش معناه رفض
ولا حتى كلامى بيدل قبول
ده سعات الصدمة اما بتيجى خبط
تظهر كلمات مليانة زور
فيها ايه لما اكتب ليها كذا خط
ملهمش معانى ولا دور
اهى حاجة بتشاور على حاجة
وكأنها شايفه المستور
ارمى الاحجار واقرا الفنجان
دورك بكره هيكون محذور
كالعادة وفى ذات اللحظة
محتاج دلوقتى ابقى لوحدى
لا انا محتاج حد اشكيله
فيها ايه لو اروح للدكتور
ادخل ودوس ليك وشاركنا برأيك فى بيدج أحلام على الورق
تعليقات
إرسال تعليق