مسرحية مأساوية

على مسرح الاحبة
نتلاقى وحدة وحدة
نشوف ممثلين
عايشين مبسوطين
فى دورهم الحزين
وتبدأ المسرحية
بقصة مية مية
لكنها اسية
حبيب بيحب واحدة
بعيدة عن عيونه
لكنها فى القلب
ابطالها ممثلين
بيبانو فرحانين
وجواهم جحيم
حدوته كانت اصيلة
ابطالها دايما فى حيرة
لكنهم فى دورهم بيكونو مبدعين
بيوصلو مشاعر لكل الحاضرين
وخلال المسرحية
نحلم مع الحالمين
تتغنى فيها اغانى
تبكى عليها العين
تروى حكاية جميلة
عدى عليها سنين
واخر المسرحية
تتفرق الاحباب
يستعجب الجمهور
ديه نهاية مش محبوبة
ولازم التغير
افلامنا فى النهاية
يتلاقى فيها الاحبة
وتكون نهاية سعيدة
تفرح المشاهدين
حب المؤلف يغير
ويكتب الحقيقة
مش كل قصة جميلة
تبقى النهاية قديمة
ولازم المسرحية تجسد الواقعية
وقبل النهاية ننزل الستار
علشان منشوفش دموع
وقلوب وهى بتنهار
كانت القصة غريبة
صغيرة مش كبيرة
والمسرحية مكتش مسرحية
كانت حكاية قلب
ونهاية مأساوية
حب المؤلف يحكى
ويعبر عنها فى مسرحية
ادخل ودوس ليك وشاركنا برأيك فى بيدج أحلام على الوريق
https://www.facebook.com/5oater
نتلاقى وحدة وحدة
نشوف ممثلين
عايشين مبسوطين
فى دورهم الحزين
وتبدأ المسرحية
بقصة مية مية
لكنها اسية
حبيب بيحب واحدة
بعيدة عن عيونه
لكنها فى القلب
ابطالها ممثلين
بيبانو فرحانين
وجواهم جحيم
حدوته كانت اصيلة
ابطالها دايما فى حيرة
لكنهم فى دورهم بيكونو مبدعين
بيوصلو مشاعر لكل الحاضرين
وخلال المسرحية
نحلم مع الحالمين
تتغنى فيها اغانى
تبكى عليها العين
تروى حكاية جميلة
عدى عليها سنين
واخر المسرحية
تتفرق الاحباب
يستعجب الجمهور
ديه نهاية مش محبوبة
ولازم التغير
افلامنا فى النهاية
يتلاقى فيها الاحبة
وتكون نهاية سعيدة
تفرح المشاهدين
حب المؤلف يغير
ويكتب الحقيقة
مش كل قصة جميلة
تبقى النهاية قديمة
ولازم المسرحية تجسد الواقعية
وقبل النهاية ننزل الستار
علشان منشوفش دموع
وقلوب وهى بتنهار
كانت القصة غريبة
صغيرة مش كبيرة
والمسرحية مكتش مسرحية
كانت حكاية قلب
ونهاية مأساوية
حب المؤلف يحكى
ويعبر عنها فى مسرحية
ادخل ودوس ليك وشاركنا برأيك فى بيدج أحلام على الوريق
https://www.facebook.com/5oater
تعليقات
إرسال تعليق